(( الْمُؤْمِنِ هيِّّين وليِّين كَالسّنْبُلَةِ التي تَنحني أمام العاصفة ))
*** ورد عن كعب بن مالك رضى الله عنه انه قَالَ؛
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: [[
==> مثل المؤمن كمثلِ "الخَامَةِ مِنَ الزَّرعِ" (وهو النبات، كسنابل القمح مثلاً)، تُفِيئها الريحُ، تَصرَعُهَا مرّةً، وتَعْدِلُها أُخرى (اي انّ الريح تميلها احياناً ولكن بدون ان تكسرها) ]]. رواه البخاري و مسلم.
*** وعَنْ جَابِرٍ بن عبد الله أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ : [[
==> مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ السّنْبُلَةِ
تَخِرّ ُ مَرَّةً وَتَسْتَقِيمُ مَرَّةً..
==> وَمَثَلُ الْكَافِرِ مَثَلُ الْأَرْزِ لَا يَزَالُ مُسْتَقِيمًا حَتَّى يَخِرَّ وَلَا يَشْعُرَ (والْأَرْزَةِ هي شجرة صلبة تـُعمِّر آلاف السنين، ويكثر وجودها في بعض جبال لبنان، وهي تبقى واقفة مُنتصبة بدون إنحناء حتى دمارها)]]..
صحيح الجامع الصغير/ للألباني .
*** وعن أَبي هُرَيْرَةَ رضى الله عنه انه قَالَ؛
قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: [[
==> مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَـ"مَثَلِ الْخَامَةِ مِنَ الزَّرْعِ"
مِنْ حَيْثُ أَتَتْهَا الرِّيحُ كَفَأَتْهَا،
<><> فَإِذَا اعْتَدَلَتْ تَكَفَّأُ بِالْبَلاَءِ..
==> وَ"الْفَاجِرُ كَالأَرْزَةِ"،
<><> صَمَّاءَ ، مُعْتَدِلَةً حَتَّى يَقْصِمَهَا اللَّهُ إِذَا شَاءَ ]].
صحيح البخارى
________________
<(*)> وإليكم ما قاله أبو ذرّ للخليفة الثاني عمر رضي الله عنهم:
- (( إنّ الناس قد هابوا شِدّتك ))..
==> فقال له عمر: ((( والله يا أبا ذرّ لو يعلم الناس ما في قلبي من الرحمة (والمحبّة لهم) لأخذوا عباءتي هذه ))
(اي لكانوا استضعفوني وسلبوني حتى ملابسي هذه التي البسها))).
##############
<(*)> وإليكم تعريف الخليفة الرابع علي بن أبي طالب رضي الله عنه لــ"صفة المؤمن"..
==> فقال:
((مثل المؤمن في الناس كمثل "النحلة" في الطير، كل أجناس الطير يستضعفها،
ولو علموا ما في بطنها (من العسل الشافي لكانوا إحترموها وقدّروها و) لبجّلوها)).
##############
<><> سبحان الله ما أجمل وأرْوَع شخصيّة المُؤمِن!!!
<><> فـ "باطنه خير من ظاهره"،،
<><> و"نِيّته خير من عمله"..
<><> فهو طيِّب مُحبّ أليف وديع مُسالم مُتفاعِل ومُتعاوِن مع الآخرين،،
<><> وأنه يألَف الناس ويألفونه..
<><> ويعمل بجدّية وإخلاص وصراحة ووضوح وبصمت
لخدمة من حوله من الناس وإسعادهم.
*** ورد عن كعب بن مالك رضى الله عنه انه قَالَ؛
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: [[
==> مثل المؤمن كمثلِ "الخَامَةِ مِنَ الزَّرعِ" (وهو النبات، كسنابل القمح مثلاً)، تُفِيئها الريحُ، تَصرَعُهَا مرّةً، وتَعْدِلُها أُخرى (اي انّ الريح تميلها احياناً ولكن بدون ان تكسرها) ]]. رواه البخاري و مسلم.
*** وعَنْ جَابِرٍ بن عبد الله أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ : [[
==> مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ السّنْبُلَةِ
تَخِرّ ُ مَرَّةً وَتَسْتَقِيمُ مَرَّةً..
==> وَمَثَلُ الْكَافِرِ مَثَلُ الْأَرْزِ لَا يَزَالُ مُسْتَقِيمًا حَتَّى يَخِرَّ وَلَا يَشْعُرَ (والْأَرْزَةِ هي شجرة صلبة تـُعمِّر آلاف السنين، ويكثر وجودها في بعض جبال لبنان، وهي تبقى واقفة مُنتصبة بدون إنحناء حتى دمارها)]]..
صحيح الجامع الصغير/ للألباني .
*** وعن أَبي هُرَيْرَةَ رضى الله عنه انه قَالَ؛
قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: [[
==> مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَـ"مَثَلِ الْخَامَةِ مِنَ الزَّرْعِ"
مِنْ حَيْثُ أَتَتْهَا الرِّيحُ كَفَأَتْهَا،
<><> فَإِذَا اعْتَدَلَتْ تَكَفَّأُ بِالْبَلاَءِ..
==> وَ"الْفَاجِرُ كَالأَرْزَةِ"،
<><> صَمَّاءَ ، مُعْتَدِلَةً حَتَّى يَقْصِمَهَا اللَّهُ إِذَا شَاءَ ]].
صحيح البخارى
________________
<(*)> وإليكم ما قاله أبو ذرّ للخليفة الثاني عمر رضي الله عنهم:
- (( إنّ الناس قد هابوا شِدّتك ))..
==> فقال له عمر: ((( والله يا أبا ذرّ لو يعلم الناس ما في قلبي من الرحمة (والمحبّة لهم) لأخذوا عباءتي هذه ))
(اي لكانوا استضعفوني وسلبوني حتى ملابسي هذه التي البسها))).
##############
<(*)> وإليكم تعريف الخليفة الرابع علي بن أبي طالب رضي الله عنه لــ"صفة المؤمن"..
==> فقال:
((مثل المؤمن في الناس كمثل "النحلة" في الطير، كل أجناس الطير يستضعفها،
ولو علموا ما في بطنها (من العسل الشافي لكانوا إحترموها وقدّروها و) لبجّلوها)).
##############
<><> سبحان الله ما أجمل وأرْوَع شخصيّة المُؤمِن!!!
<><> فـ "باطنه خير من ظاهره"،،
<><> و"نِيّته خير من عمله"..
<><> فهو طيِّب مُحبّ أليف وديع مُسالم مُتفاعِل ومُتعاوِن مع الآخرين،،
<><> وأنه يألَف الناس ويألفونه..
<><> ويعمل بجدّية وإخلاص وصراحة ووضوح وبصمت
لخدمة من حوله من الناس وإسعادهم.
وتقبّلوا جميل تحياتي ،،، المستشار محمد الأسعد
يمكنكم الدخول على كل مواضيعي بخط كبير ومُلوّن وذلك بالضغط على الرابط المرفق هنا بالأسفل وهو:
http://almustachar.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق