(( القلوب المُتعلِّقة بالشهوات محجوبة عن الله تعالى ))
[[ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَقْوَامٌ أفْئِدَتُهُمْ (اي قلوبهم) مِثْلُ "أَفئِدَةِ الطَّيْرِ"،
(أي في رقـّتها وصفائها وطيبتها وتوكّلها على خالقها تعالى) ]].
رواه مسلم
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
<!*!)> قال العلاّمة إبن صالح رحمه الله :
==> (( رأيتُ "الخير كلّه" في (إثنتين) :
(1) [رِقّــّة القلب] ،
(2) و[الرحمة]..
وذلك في قوله عزّ و جلّ: {{فأعف عنهم واستغفر لهم}} الآية..
==> ورأيتُ "الشرّ كلّه" في إثنتين :
(1) في [الفظاظة] ،
(2) وفي [غلظ القلب]،
وذلك في قول الله عزّ وجلّ : {{ولو كنت فظّا غليظ القلب لانفضّوا من حولك}})).
<!*!)> وقال العلاّمة إبن القيِّم الجوزيّة :
- (( من أراد صفاء قلبه،
- فليؤثر الله على شهواته..
<> إذ القلوب المُتعلِّقة بالشهوات محجوبة عن الله تعالى بقدر تعلّقها..
==> فأحبّ القلوب الى الله تعالى هي :
<=> أرقـّها ،
<=> وأصفاها ،
<=> وأصلبها..
- و اذا غـُذ ّيَ القلب بالتذكّر،
- و سُقيَ بالتفكّر،
- و نـُقـِّي من الدغل..
<><> رأى العجائب، و أُلهِم الحكمة ))..
وتقبّلوا جميل تحياتي ،،، المستشار محمد الأسعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق