(( المقدار المطلوب شرعاً في محبتنا
"لنبينا وحبيبنا محمّد" صلى الله عليه وسلم ))؟؟
<(**)> قال الله تعالى: {{ النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم}}. .. فقد أورد الإمام البخاري عند شرحه لهذه الآية الكريمة حديثا عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال:
==> [[ما من مؤمن إلاّ وأنا أولى الناس به في الدنيا والآخرة،،
==> إقرأوا إن شئتم: {{النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم}}..
==> فأيما مؤمن ترك مالاً فليرثه عصبته من كانوا، وإن ترك دينا أو ضياعا فليأتني فأنا مولاه]]. أخرجه البخاري واحمد وإبن أبي حاتم.
==> [[ما من مؤمن إلاّ وأنا أولى الناس به في الدنيا والآخرة،،
==> إقرأوا إن شئتم: {{النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم}}..
==> فأيما مؤمن ترك مالاً فليرثه عصبته من كانوا، وإن ترك دينا أو ضياعا فليأتني فأنا مولاه]]. أخرجه البخاري واحمد وإبن أبي حاتم.
<(**)> وعن أنس بن مالك رضي الله عنه انه قال; قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
==> [[والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وماله وولده والناس أجمعين]].. رواه البخاري
<(**)> وورد عن الخليفة عمر رضي الله عنه أنه أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن مدى محبته الكبيرة له ..
فقال: ((يا رسول الله والله لأنت أحب الي من كل شيء إلاّ من نفسي)) ..
*** فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم:
*** فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم:
==> [[لا يا عمر .. حتى أكون أحب إليك من نفسك]] ..
فقال عمر: ((يا رسول الله! والله لأنت أحب الي من كل شيء حتى من نفسي)) .. *** فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
فقال عمر: ((يا رسول الله! والله لأنت أحب الي من كل شيء حتى من نفسي)) .. *** فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
==> [[الآن يا عمر]]. رواه البخاري
**********************
اللهم
أرزقنا بأن نحب حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم كما أحبّه الخليفة
عمر وأمثاله من الصحابة الكرام رضوان الله عليهم أجمعين، بحيث يكون رسولنا
الحبيب أحبّ إلينا من كلِّ شيء حتى من أنفسنا .. اللهم آمين.
و تقبلوا جميل تحياتي,,, المستشار محمد الأسعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق