**[( توضيحات نبويّة هامّة جدّاً بخصوص "وزراء وخـُلفاء" حبيبنا النبيّ محمد صلّى الله عليه وسلم )]**

وتقبّلوا جميل تحياتي ،،، المستشار محمد الأسعد
<(*!*)> عن أبي هُريرة رضي الله عنه قال؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
[[ بينا أنا نائم أُريتُ أني أنزع على حوضي ، أسقي الناس..
ــ فجاءني "أبو بكر" فأخذ الدلو من يدي ليروحني (أي ليريحني من تعب السِقاء) ، فنزع دَلوَين.. وفي نزعه ضعف.. والله يغفر له..
ــ فجاء (عمر) إبن الخطّاب فأخذ منه (مهمّة سقي الناس).
فلم أرَ نزع (سقاية) رجل قطّ أقوى منه..
حتى تولّى الناس ، والحوض ملآن يتفجّر]]. رواه مسلم
[[ بينا أنا نائم أُريتُ أني أنزع على حوضي ، أسقي الناس..
ــ فجاءني "أبو بكر" فأخذ الدلو من يدي ليروحني (أي ليريحني من تعب السِقاء) ، فنزع دَلوَين.. وفي نزعه ضعف.. والله يغفر له..
ــ فجاء (عمر) إبن الخطّاب فأخذ منه (مهمّة سقي الناس).
فلم أرَ نزع (سقاية) رجل قطّ أقوى منه..
حتى تولّى الناس ، والحوض ملآن يتفجّر]]. رواه مسلم
===> هذا فيه إشارة إلى نيابة "الصدّيق" رضي الله عنه وخلافته من بعد وفاة النبيّ صلى الله عليه وسلم..
===> وفيه إشارة الى خلافة "عمر" رضي الله عنه من بعد "أبي بكر" رضي الله عنهما..
===> وفيه إشارة الى خلافة "عمر" رضي الله عنه من بعد "أبي بكر" رضي الله عنهما..
<(*!*)> وفي رواية أخرى لأبي هُريرة قال:
سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: [[
===> بينا أنا نائم رأيتني على قليب (بئر) عليها دلو، فنزعتُ (إستقيتُ) منها ما شاء الله..
===> ثم أخذها (أبو بكر) إبن أبي قُحافة ، فنزع بها ذنوبا أو ذنوبين (والذنوب هو الدلو المملوءة، وكانا ذنوبين، والشكّ كان من الراوي) ..
وفي نزعه (إسقائه) ضعف ، والله يغفر له (فهي كلمة كان الناس يدعمون بها كلامهم) .
ثم استحالت (اي تحوّلت من الصغر إلى الكبر) غربا (وهو الدلو العظيمة)،
===> فأخذها "(عمر) إبن الخطّاب" ،
<><> فلم أرَ عَبقريا من الناس ينزع نزع "عمر بن الخطاب"،
(والعَبقري هو السَيّد، أو الذي ليس فوقه شيء) ،
<><> حتى ضرب الناس بعُطن (أي أرووا إبلهم ثم آووها إلى عطنها، وهو الموضع الذي تساق إليه بعد السقي لتستريح) ]]. رواه مسلم.
===> فهذه (الرؤيا) تدلّ على إعلام النبي صلّى الله عليه وسلم بالآتي:
ــ بخلافة "أبي بكر" و"عمر" من بعد النبُوّة المُباركة،
ــ وصحّة ولايتهما ،
سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: [[
===> بينا أنا نائم رأيتني على قليب (بئر) عليها دلو، فنزعتُ (إستقيتُ) منها ما شاء الله..
===> ثم أخذها (أبو بكر) إبن أبي قُحافة ، فنزع بها ذنوبا أو ذنوبين (والذنوب هو الدلو المملوءة، وكانا ذنوبين، والشكّ كان من الراوي) ..
وفي نزعه (إسقائه) ضعف ، والله يغفر له (فهي كلمة كان الناس يدعمون بها كلامهم) .
ثم استحالت (اي تحوّلت من الصغر إلى الكبر) غربا (وهو الدلو العظيمة)،
===> فأخذها "(عمر) إبن الخطّاب" ،
<><> فلم أرَ عَبقريا من الناس ينزع نزع "عمر بن الخطاب"،
(والعَبقري هو السَيّد، أو الذي ليس فوقه شيء) ،
<><> حتى ضرب الناس بعُطن (أي أرووا إبلهم ثم آووها إلى عطنها، وهو الموضع الذي تساق إليه بعد السقي لتستريح) ]]. رواه مسلم.
===> فهذه (الرؤيا) تدلّ على إعلام النبي صلّى الله عليه وسلم بالآتي:
ــ بخلافة "أبي بكر" و"عمر" من بعد النبُوّة المُباركة،
ــ وصحّة ولايتهما ،
ــ وبيان صفتها وإنتفاع المسلمين بها..
ــ وبأنّ خلافة "عُمر" ستكون اطول بكثير من خلافة "أبي بكر"رضي الله عنهما التي كانت((ذنوبين))أي سنتين وأشهراَ.
#####################
<(*!*)> وعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ :
صَعِدَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى (جبل) أُحُدٍ، وَمَعَهُ "أَبُو بَكْرٍ" وَ"عُمَر" وَ"عُثْمَان"..
فَرَجَفَ (جبل أُحُدٍ) بِهِمْ ، فَضَرَبَهُ بِرِجْلِهِ وقَالَ:
[[اثْبُتْ أُحُدُ ، فَمَا عَلَيْكَ إِلاّ "نَبِيٌّ" أَوْ "صِدِّيقٌ" أَوْ "شَهِيدَانِ"]]. رواه البخاري
ــ وبأنّ خلافة "عُمر" ستكون اطول بكثير من خلافة "أبي بكر"رضي الله عنهما التي كانت((ذنوبين))أي سنتين وأشهراَ.
#####################
<(*!*)> وعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ :
صَعِدَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى (جبل) أُحُدٍ، وَمَعَهُ "أَبُو بَكْرٍ" وَ"عُمَر" وَ"عُثْمَان"..
فَرَجَفَ (جبل أُحُدٍ) بِهِمْ ، فَضَرَبَهُ بِرِجْلِهِ وقَالَ:
[[اثْبُتْ أُحُدُ ، فَمَا عَلَيْكَ إِلاّ "نَبِيٌّ" أَوْ "صِدِّيقٌ" أَوْ "شَهِيدَانِ"]]. رواه البخاري
===> وهذا فيه إشارة إلى أنّ (("عمَر" وَ"عُثْمَان")) رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما سيُقتلان ويكونان من [الشهداء]،
و[الصِدِّيق] هو "أبو بكر" رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وعَنْهُم أجمعين..
و[الصِدِّيق] هو "أبو بكر" رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وعَنْهُم أجمعين..
وتقبّلوا جميل تحياتي ،،، المستشار محمد الأسعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق