*** قال تعالى:{{وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ}}الشورى.
*** وقال تعالى : {{ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }} آل عمران.
<(***)> عن أبي هريرة رضي الله عنه قال؛
أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم ((أوصني))…
===> قال : [[ لا تغضب ]]..
فردّد (الرجل طلبه بزيادة الوصيّة) مرارا …
===> قال : [[ لا تغضب ]]..
رواه البخاري.
<(***)> وعن سليمان بن صرد قال : ((إستبّ رجلان (أي شتما بعضهما البعض) عند النبي صلى الله عليه وسلم ،، ونحن عنده جلوس ، وأحدهما يسبّ صاحبه مغضبًا ، قد احمرّ وجهه)) ..
===> فقال النبي صلى الله عليه وسلم : [[ إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد ..
لو قال : " أعوذ بالله من الشيطان الرجيم " ]] .
الصحيحين
<(***)> وعن أبي سعيد الخدري ؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في خطبته :
[[ ألا إن الغضب جمرة ( [توقد]، كما ورد في إحدى الروايات)
في قلب إبن آدم ،، أفما رأيتم ( أي هل رأيتم) إلى حمرة عينيه ؟ وانتفاخ أوداجه ؟؟
===> فمن أحسّ من ذلك بشيء ،، فليلزق بالأرض (أي [فليجلس] كما هو وارد في إحدى الروايات) ]].
مسند الإمام أحمد والترمذي
<(***)> وعن عطية رضي الله عنه قال؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
[[ إن الغضب من الشيطان ،، وإن الشيطان خلق من النار ،، وإنما تطفأ النار بالماء ،،
فإذا غضب أحدكم فليتوضّأ ]].
مسند الإمام أحمد وأبو داود
<(***)> وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
[[ ليس الشديد بالصرعة ،، وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ]].
الصحيحين
<(***)> وعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : [[
ـــ ما من جرعة أحبّ إلى الله من "جرعة غيظ" يكظمها عبد ..
ـــ ما كظم عبد لله إلا ملأ الله جوفه إيمانا ]].
مسند الإمام أحمد
<(!!!)> وقال العجلي رحمه الله : (( ما امتلأتُ غضبًا قط ،، ولا تكلّّمت في غضب قط بما أندم عليه إذا رضيت )).
<(!!!)>وقال عمر بن عبد العزيز رحمه الله :((قد أفلح
من عُصِم عن"الهوى"و"الغضب"و"الطمع")).
<(!!!)> وقال الحسن (البصري) رحمه الله : ((
<><> "أربع من كُنّ فيه ، عصمه الله من الشيطان ، وحرّمه على النار":
===> من ملك نفسه :
<1> عند "الرغبة" ،،
<2> و (عند) "الرهبة" ،،
<3> و (عند) "الشهوة" ،،
<4> و (عند) "الغضب" )) .
<><> فهي مبدأ الشرّ كلّه ،، والله المستعان..
*** وقال تعالى : {{ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }} آل عمران.
<(***)> عن أبي هريرة رضي الله عنه قال؛
أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم ((أوصني))…
===> قال : [[ لا تغضب ]]..
فردّد (الرجل طلبه بزيادة الوصيّة) مرارا …
===> قال : [[ لا تغضب ]]..
رواه البخاري.
<(***)> وعن سليمان بن صرد قال : ((إستبّ رجلان (أي شتما بعضهما البعض) عند النبي صلى الله عليه وسلم ،، ونحن عنده جلوس ، وأحدهما يسبّ صاحبه مغضبًا ، قد احمرّ وجهه)) ..
===> فقال النبي صلى الله عليه وسلم : [[ إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد ..
لو قال : " أعوذ بالله من الشيطان الرجيم " ]] .
الصحيحين
<(***)> وعن أبي سعيد الخدري ؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في خطبته :
[[ ألا إن الغضب جمرة ( [توقد]، كما ورد في إحدى الروايات)
في قلب إبن آدم ،، أفما رأيتم ( أي هل رأيتم) إلى حمرة عينيه ؟ وانتفاخ أوداجه ؟؟
===> فمن أحسّ من ذلك بشيء ،، فليلزق بالأرض (أي [فليجلس] كما هو وارد في إحدى الروايات) ]].
مسند الإمام أحمد والترمذي
<(***)> وعن عطية رضي الله عنه قال؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
[[ إن الغضب من الشيطان ،، وإن الشيطان خلق من النار ،، وإنما تطفأ النار بالماء ،،
فإذا غضب أحدكم فليتوضّأ ]].
مسند الإمام أحمد وأبو داود
<(***)> وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
[[ ليس الشديد بالصرعة ،، وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ]].
الصحيحين
<(***)> وعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : [[
ـــ ما من جرعة أحبّ إلى الله من "جرعة غيظ" يكظمها عبد ..
ـــ ما كظم عبد لله إلا ملأ الله جوفه إيمانا ]].
مسند الإمام أحمد
<(!!!)> وقال العجلي رحمه الله : (( ما امتلأتُ غضبًا قط ،، ولا تكلّّمت في غضب قط بما أندم عليه إذا رضيت )).
<(!!!)>وقال عمر بن عبد العزيز رحمه الله :((قد أفلح
من عُصِم عن"الهوى"و"الغضب"و"الطمع")).
<(!!!)> وقال الحسن (البصري) رحمه الله : ((
<><> "أربع من كُنّ فيه ، عصمه الله من الشيطان ، وحرّمه على النار":
===> من ملك نفسه :
<1> عند "الرغبة" ،،
<2> و (عند) "الرهبة" ،،
<3> و (عند) "الشهوة" ،،
<4> و (عند) "الغضب" )) .
<><> فهي مبدأ الشرّ كلّه ،، والله المستعان..
وتقبّلوا جميل تحياتي ،، المستشار محمد الأسعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق