(( وصِيَّة هامّة لعلاّمة من صدر الإسلام الى إبنه ))
<(!*!)> نقل الطبراني عن وهب بن مُنبِ رحمه الله أنه قال لإبنه:
** (( يا بُنيّ !!
<><> أخلص طاعة الله بسريرة ناصحة يصدق بها فعلك في العلانية،
==> فإن من فعل خيراً ثم أسرّه إلى الله ، فقد أصاب مواضعه ، وأبلغه قراره ، ووضعه عند حافظه ..
==> وإن من أسرّ عملاً صالحاً لم يطّلع عليه إلا الله ، فقد اطّلع عليه من هو حسبه ، واستحفظه واستودعه حفيظاً لا يضيع أجره ..
** فلا تخافنّ يا بُنيّ على من عمل صالحاً أسرّه إلى الله عزّ وجل ضياعاً ..
** ولا تخافنّ ظلمة ولا هضمة ..
** ولا تظننّ أن العلانية هي أنجح من السريرة..
فإن مثل [العلانية] مع [السريرة] كمثل ورق الشجر مع عِرْقها ،
==> [العلانية] ورقها
==> [السريرة] أصلها..
==> إن يحرق العِرْق هلكت الشجرة كلها..
==> وإن صلح الأصل صلحت الشجرة ثمرها وورقها ..
** (( يا بُنيّ !!
<><> أخلص طاعة الله بسريرة ناصحة يصدق بها فعلك في العلانية،
==> فإن من فعل خيراً ثم أسرّه إلى الله ، فقد أصاب مواضعه ، وأبلغه قراره ، ووضعه عند حافظه ..
==> وإن من أسرّ عملاً صالحاً لم يطّلع عليه إلا الله ، فقد اطّلع عليه من هو حسبه ، واستحفظه واستودعه حفيظاً لا يضيع أجره ..
** فلا تخافنّ يا بُنيّ على من عمل صالحاً أسرّه إلى الله عزّ وجل ضياعاً ..
** ولا تخافنّ ظلمة ولا هضمة ..
** ولا تظننّ أن العلانية هي أنجح من السريرة..
فإن مثل [العلانية] مع [السريرة] كمثل ورق الشجر مع عِرْقها ،
==> [العلانية] ورقها
==> [السريرة] أصلها..
==> إن يحرق العِرْق هلكت الشجرة كلها..
==> وإن صلح الأصل صلحت الشجرة ثمرها وورقها ..
==> والورق يأتي عليه حين يجفّ ويصير هباء تذروه الرياح ،
==> بخلاف العرق، فإنه لا يزال ما ظهر من الشجرة في خير وعافية ما كان عرقها مستخفياً لا يرى منه شيء.
<><> كذلك "الدين" و"العلم" و"العمل"، لا يزال صالحاً ما كان له سريرة صالحة،، يصدق الله بها علانية العبد،،
** فإن [العلانية] تنفع مع [السريرة الصالحة]،
** ولا تنفع [العلانية] مع [السريرة الفاسدة]،
==> كما ينفع عرق الشجرة صلاح فرعها، وإن كان حياته من قبل عرقها، فإن فرعها زينتها وجمالها،
** وإن كانت السريرة هي ملاك الدين، فإن العلانية معها تزين الدين وتجمله إذا عملها مؤمن لا يريد بها إلا رضاء ربه عز وجل.
==> بخلاف العرق، فإنه لا يزال ما ظهر من الشجرة في خير وعافية ما كان عرقها مستخفياً لا يرى منه شيء.
<><> كذلك "الدين" و"العلم" و"العمل"، لا يزال صالحاً ما كان له سريرة صالحة،، يصدق الله بها علانية العبد،،
** فإن [العلانية] تنفع مع [السريرة الصالحة]،
** ولا تنفع [العلانية] مع [السريرة الفاسدة]،
==> كما ينفع عرق الشجرة صلاح فرعها، وإن كان حياته من قبل عرقها، فإن فرعها زينتها وجمالها،
** وإن كانت السريرة هي ملاك الدين، فإن العلانية معها تزين الدين وتجمله إذا عملها مؤمن لا يريد بها إلا رضاء ربه عز وجل.
<(!*!)> وقال : قرأت في الحكمة بأن الكفر أربعة أركان:
** ركن منه الغضبة،
** و ركن منه الشهوة،
** و ركن منه الطمع،
** و ركن منه الخوف،
** ركن منه الغضبة،
** و ركن منه الشهوة،
** و ركن منه الطمع،
** و ركن منه الخوف،
<(!*!)> وقال :
ثلاث من كنّ فيه أصاب البرّ وهي:
*1* سخاوة النفس،
*2* والصبر على الأذى،
*3* وطيب الكلام.
ثلاث من كنّ فيه أصاب البرّ وهي:
*1* سخاوة النفس،
*2* والصبر على الأذى،
*3* وطيب الكلام.
وتقبّلوا جميل تحياتي ،،، المستشار محمد الأسعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق