(( إضاءات رائعة من مصابيح صدر الإسلام ))
<(*!*)> وردت هذه الإضاءات الرائعة والمُميّزة من احدمصابيح صدر الإسلام.. فهو محمد بن كعب القرظي -أبو حمزة- حيث كان عالماً بتفسير القرآن، وصالحاً عابداً.. توفي رحمه الله في سنة 108 هـ كما ذكر المؤرِّخ إبن كثير.
.-------------------------------------------------------------------------
وإليكم بعض أقواله ومآثره الثمينة والمفيدة:
.-------------------------------------------------------------------------
وإليكم بعض أقواله ومآثره الثمينة والمفيدة:
<(*!*)> قال : (( الكبائر ثلاثة:
1- أن تأمن مكر الله ،
2- وأن تقنط من رحمة الله ،
3- وأن تيأس من روح الله )).
<(*!*)> وقال : (( إذا أراد الله بعبد خيراً ، جعل فيه ثلاث خصال:
-1- فِقهاً في الدين ،
-2- وزهادة في الدُنيا ،
-3- وبصيراً بعيوب نفسه )).
<(*!*)> وقال : (( الدنيا دار قلق ، رغب عنها السعداء ،، وانتزعت من أيدي الأشقياء ..
==> فأشقى الناس بها <=> أرغب الناس فيها ،،
==> وأزهد الناس فيها <=> أسعد الناس بها ،،
1- أن تأمن مكر الله ،
2- وأن تقنط من رحمة الله ،
3- وأن تيأس من روح الله )).
<(*!*)> وقال : (( إذا أراد الله بعبد خيراً ، جعل فيه ثلاث خصال:
-1- فِقهاً في الدين ،
-2- وزهادة في الدُنيا ،
-3- وبصيراً بعيوب نفسه )).
<(*!*)> وقال : (( الدنيا دار قلق ، رغب عنها السعداء ،، وانتزعت من أيدي الأشقياء ..
==> فأشقى الناس بها <=> أرغب الناس فيها ،،
==> وأزهد الناس فيها <=> أسعد الناس بها ،،
<><> فهي الغاوية لمن أضاعها ،
<><> المهلكة لمن اتبعها ،
<><> الخائنة لمن إنقاد لها )).
<(*!*)> وقال : ((
==> إنّ الأرض لتبكي من رجل ،
==> وتبكي على رجل ،،
** تبكي على من كان يعمل على ظهرها بطاعة الله،
** وتبكي ممّن كان يعمل على ظهرها بمعصية الله ، قد أثقلها )).
<(*!*)> وقال : ((
==> من يعمل من الكفّار مثقال ذرّة خيراً يره ،
<><> يرى ثوابها في نفسه وأهله وماله..
==> ومن يعمل من المؤمنين مثقال ذرّة شرّاً يره،
<><> يرى عقوبتها في نفسه وأهله وماله ..
<><> حتى يخرج من الدنيا وليس له شرّ )).
<(*!*)> وأختم أقوال هذا العالم الكبير بالحكمة الهامّة التي نقلها عن إبن عبّاس رضي الله عنهما قال : ((<><> المهلكة لمن اتبعها ،
<><> الخائنة لمن إنقاد لها )).
<(*!*)> وقال : ((
==> إنّ الأرض لتبكي من رجل ،
==> وتبكي على رجل ،،
** تبكي على من كان يعمل على ظهرها بطاعة الله،
** وتبكي ممّن كان يعمل على ظهرها بمعصية الله ، قد أثقلها )).
<(*!*)> وقال : ((
==> من يعمل من الكفّار مثقال ذرّة خيراً يره ،
<><> يرى ثوابها في نفسه وأهله وماله..
==> ومن يعمل من المؤمنين مثقال ذرّة شرّاً يره،
<><> يرى عقوبتها في نفسه وأهله وماله ..
<><> حتى يخرج من الدنيا وليس له شرّ )).
==> انّ عيسى بن مريم عليه السلام قام خطيباً فقال: إنّ الأمور ثلاثة:
-1- أمر تبيّن رشده <=> فإتبعوه ،
-2- وأمر تبيّن غيّه <=> فإجتنبوه ،
-3- وأمر إختُلِف فيه <=> فردّوه إلى الله .
** ولا تكلّموا بالحكمة عند الجهّال => فتظلموها،
** ولا تمنعوها أهلها => فتظلموهم ..
** ولا تظلموا ظالماً => فيبطل فضلكم عند ربكم ))..
-2- وأمر تبيّن غيّه <=> فإجتنبوه ،
-3- وأمر إختُلِف فيه <=> فردّوه إلى الله .
** ولا تكلّموا بالحكمة عند الجهّال => فتظلموها،
** ولا تمنعوها أهلها => فتظلموهم ..
** ولا تظلموا ظالماً => فيبطل فضلكم عند ربكم ))..
مع جميل تحياتي ،،، المستشار محمد الأسعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق