(( [حِكَم ومأثورات تراثيّة ثمينة]
==> ذكر العلاّمة "وهب بن مُنبه" رحمه الله بأنّ "ذو القرنين"
==> قال لبعض الملوك (التابعين له): ((ما بال "مِلّتِكم واحدة"، و"طريقتكم مستقيمة"))؟؟
ــ فقال له: ((من قِبل "أنـّا لا نخادع (أحداً)، ولا يغتاب بعضنا بعضاً")). (وللعلم فإنّ"ذو القرنين" هو ملك الملوك في زمانه حيث حكم بلاد المشرق والمغرب .. وكان عبداً صالحاً لله تعالى .. وقد عاش في أواخر زمن رسول الله [إبرِاهيم الخليل] عليه السلام ).
-----------------------------
==> وقال وهب: ((رؤوس النعم ثلاثة)):
ــ إحـداها: نعمة الإسلام التي لا تتم نعمة إلاّ بها.
ــ والثانية: نعمة العافية التي لا تطيب الحياة إلاّ بها.
ــ والثالثة: نعمة الغِنى (وهي غِنى النفس) التي لا يتم العيش (السعيد) إلاّ بها.
==> وقال:
ــ طوبى لمن نظر في عيبه عن عيب غيره،
ــ وطوبى لمن تواضع لله من غير مسكنة،
ــ ورحم أهل الذل والمسكنة،
ــ وتصدّق من مال جمعه من غير معصية،
ــ وجالس أهل العلم والحلم والحكمة.
==> وقال:
ــ المؤمن يخالط ليعلم، ويسكت ليسلم،
ويتكلّم ليفقه ، ويخلو ليقيم.
ــ والمؤمن مُفكِّر مُذّكِر مُدَّخِر،
ــ تذكّر فغلبته السكينة، وسكن فتواضع فلم يُتهم،
ــ (وأنه) رفض الشهوات فصار حرّاً،
ــ وألقى عنه الحسد فظهرت له المحبّة،
ــ وزهد في كل "فان" فإستكمل العقل،
ــ ورغب في كل "باقٍ" فعقل المعرفة،
ــ (وأنّ) قلبه متعلَّق بهمّه، وهمّه موكل بمعاده.
==> وقال:
ــ من عُرِف بالكذب لم يجز صدقه،
ــ ومن عرف بالصدق ائتمن على حديثه،
ــ ومن أكثر الغيبة والبغضاء لم يوثق منه بالنصيحة،
ــ ومن عُرِف بالفجور والخديعة لم يؤمن إليه في المحنة،
ــ ومن انتحل فوق قدره جُحِد قدره،
ــ ولا تستحسن فيك ما تستقبح في غيرك.
==> وقال: ثلاث من كنّ فيه أصاب البرّ ، (وهي):
1ــ سخاوة النفس،
2ــ والصبر على الأذى،
-----------------------------
==> وقال وهب: ((رؤوس النعم ثلاثة)):
ــ إحـداها: نعمة الإسلام التي لا تتم نعمة إلاّ بها.
ــ والثانية: نعمة العافية التي لا تطيب الحياة إلاّ بها.
ــ والثالثة: نعمة الغِنى (وهي غِنى النفس) التي لا يتم العيش (السعيد) إلاّ بها.
==> وقال:
ــ طوبى لمن نظر في عيبه عن عيب غيره،
ــ وطوبى لمن تواضع لله من غير مسكنة،
ــ ورحم أهل الذل والمسكنة،
ــ وتصدّق من مال جمعه من غير معصية،
ــ وجالس أهل العلم والحلم والحكمة.
==> وقال:
ــ المؤمن يخالط ليعلم، ويسكت ليسلم،
ويتكلّم ليفقه ، ويخلو ليقيم.
ــ والمؤمن مُفكِّر مُذّكِر مُدَّخِر،
ــ تذكّر فغلبته السكينة، وسكن فتواضع فلم يُتهم،
ــ (وأنه) رفض الشهوات فصار حرّاً،
ــ وألقى عنه الحسد فظهرت له المحبّة،
ــ وزهد في كل "فان" فإستكمل العقل،
ــ ورغب في كل "باقٍ" فعقل المعرفة،
ــ (وأنّ) قلبه متعلَّق بهمّه، وهمّه موكل بمعاده.
==> وقال:
ــ من عُرِف بالكذب لم يجز صدقه،
ــ ومن عرف بالصدق ائتمن على حديثه،
ــ ومن أكثر الغيبة والبغضاء لم يوثق منه بالنصيحة،
ــ ومن عُرِف بالفجور والخديعة لم يؤمن إليه في المحنة،
ــ ومن انتحل فوق قدره جُحِد قدره،
ــ ولا تستحسن فيك ما تستقبح في غيرك.
==> وقال: ثلاث من كنّ فيه أصاب البرّ ، (وهي):
1ــ سخاوة النفس،
2ــ والصبر على الأذى،
3ــ وطيب الكلام.
وتقبّلوا جميل تحياتي ،، المستشار محمد الأسعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق